آخر تحديث:2 سبتمبر 2020

ليلى شاهد تكتب: ما الشعور ؟

في غرفة صغيرة بجانب الشباك، كان مرتاحا في جلوسه دون حراك، يراقب السماء بخشوع...

آخر تحديث:29 أغسطس 2020

زينب جليد تكتب: زوجة زوجي

  -نظرة ألم علت وجهها وهي تنظر للخارج أضفت على انعكاس صورتها في الزجاج...

آخر تحديث:18 أغسطس 2020

أحمد الغرباوى  يكتب: إمْرَاة الصبّار..!

…… مرّت به وكأنّها لم تره.. ولم تعش برطبِ ظلال حُبّ.. أعوام وأعوام؛ تجاوز...

آخر تحديث:12 أغسطس 2020

جليد زينب تكتب: عابرة سبيل

  على قارعة الطريق، هنا في محطة الحافلات يتواجد معظم الأشخاص، بإختلافهم، بإختلاف تعابير...

آخر تحديث:8 أغسطس 2020

زينب جليد تكتب: رسالة فراق

لم أكن متفاخرة به، لكن كان الكل يعجب به… كنت أتمنى قصِّه، لكن أمي...

آخر تحديث:8 أغسطس 2020

احمد شعبان يكتب: أنين بلا ألم

  لاشك أنك الآن تنعمين بالراحة والصمت الذين كانا غائبان ها هنا، اعلمي أن...

آخر تحديث:8 أغسطس 2020

عبدالسلام بزيد يكتب: بارود.. دم ووداع

*أمي الحنون: أكتب إليك من خندق يطوف عليه الحمام، يعتام ويصطفي رؤوسا وكأنها أينعت...

آخر تحديث:7 أغسطس 2020

أحمد الغرباوى يكتب: بتولُ..

نهايْة العذراء والعقرب بعد الأعْوَامِ السّبع؛ إنّه (أغسطس) شهر مَولده.. وذِكْرى الاحتفال بأوّل رسالة...

آخر تحديث:30 يوليو 2020

أسماء عقوني  تكتب: الرجال لا يبكون…

مساء بطعم الوطن… ولأننا نسكن التراب والدمع، أغادر في لحظة حزن وأتدثر بالذكريات لعلني...