ليلى شاهد تكتب: ما الشعور ؟
في غرفة صغيرة بجانب الشباك، كان مرتاحا في جلوسه دون حراك، يراقب السماء بخشوع...
زينب جليد تكتب: زوجة زوجي
-نظرة ألم علت وجهها وهي تنظر للخارج أضفت على انعكاس صورتها في الزجاج...
أحمد الغرباوى يكتب: إمْرَاة الصبّار..!
…… مرّت به وكأنّها لم تره.. ولم تعش برطبِ ظلال حُبّ.. أعوام وأعوام؛ تجاوز...
جليد زينب تكتب: عابرة سبيل
على قارعة الطريق، هنا في محطة الحافلات يتواجد معظم الأشخاص، بإختلافهم، بإختلاف تعابير...
زينب جليد تكتب: رسالة فراق
لم أكن متفاخرة به، لكن كان الكل يعجب به… كنت أتمنى قصِّه، لكن أمي...
احمد شعبان يكتب: أنين بلا ألم
لاشك أنك الآن تنعمين بالراحة والصمت الذين كانا غائبان ها هنا، اعلمي أن...
عبدالسلام بزيد يكتب: بارود.. دم ووداع
*أمي الحنون: أكتب إليك من خندق يطوف عليه الحمام، يعتام ويصطفي رؤوسا وكأنها أينعت...
أحمد الغرباوى يكتب: بتولُ..
نهايْة العذراء والعقرب بعد الأعْوَامِ السّبع؛ إنّه (أغسطس) شهر مَولده.. وذِكْرى الاحتفال بأوّل رسالة...
أسماء عقوني تكتب: الرجال لا يبكون…
مساء بطعم الوطن… ولأننا نسكن التراب والدمع، أغادر في لحظة حزن وأتدثر بالذكريات لعلني...