أخشى من ذلك الوجع
أن يعود لمشاعري
يُشقيها.
حتى رسائلك
صرت أخشى ان افتحها،
كي لا أُصدم بما فيها !
انا احتاج منك
كلاما
يفجر نبعا،
تحتاج الارض من زمن
لو يرويها.
حبك ملك جوارحي،
حيث سيبقى
و يستمر فيها.
فياليت قلبك يُدرك
انك تسكنني
ولست مجرد قصة
احكيها.
حفيظة بوعمامة – مدينة الطرفاية
اترك تعليقا