عائدٌ
بين سطرين
لا سلطان
هداني
تسلّل حبري
مختلطا بي
فكيف اهتداه
ديواني
كيف ينبت شوق
تراجمه أينعت
بين أحضاني
نظمٌ
سال مغتربا
بسطور التيه..
فطال استقراره
عند أحزاني
موسيقاه أذهلت
فيض عشقي
واستعمرت يأسي
كي تحرِّر
أوطاني
قائد المجد
أبهج بحري بياضا
فكم بشرى إشراقي
وبحري بموسيقاه
هدى وجداني
ألا فادنُ منّا
كما فعل
السهر
انتابنا شك
فاكتب أوزانا
مناها أنا
ليتك
القدر…
محمد امحيندات – مدينة تازة
اترك تعليقا