الكتابة كلما تحررت،الا وسعت وراء قيم الإنسان بنهج متكامل.ورؤبة الأشياء بمنظور آخر كنتاج فعلي. خارج النمط السلبي والذي يعدو مطلقا في بعض المجتمعات؛ نتيجة التأويلات الخاطىءة والرؤيا الجامدة والتطفل من أجل المصلحة أو المحافظة على سلوك البشر خارج الممارسة الفعلية كحق الوجود وحق الحياة..
تبقى التجليات في ممارسة التكوين:التكوين الذاتي للغة خارج التخمين الناتج عن تناسل العقد والهيمنة المتشردة من منظور أزلي رهين السقوط ،خارج الاكسسوارات المتهافتة تحت ريح التضليل ونشوة الأفلام المتكبرة.. والتي تقاوم كل مجهود فعلي رزين…
الكتابة كسر للامع المتخاذل والنمط السائد.
الكتابة تكشف عن لحظة زمانية وتترجمها على خلايا
الوجود . ويأتي التقارب الفعلي على مرآة اللغة ، خارج الأسلوب المهيمن في صحوة متمردة تبرز معها آفاق جديدة تتجلى من كيان المعرفة والوعي والادراك الفعلي لمرحلة تارخية معينة وفي التحام شمولي
يبحث عن البديل في واقع مشلول بابعاد تمتحن توهج الرؤيا كاشارة للتمديد الفعلي على غيث الزمان…
اترك تعليقا