الإختصام يدفن الصحبة فله أعٌ فلا تكن من بخلاف في كل تجمعُ
و لا بنظرة عادي في أي بقاعُ تتبعه دائرة الضوء عليه توضعُ
فأشيـر أصبعٌ في الحساب رابعٌ أ أ نـافث سباب نافثٌ لنار تلـفعُ ؟
لا نحتاج في شأنك طائرة الإستطلاعُ كما لو مطلوبٍ و إذاعة عنهُ تذيعُ
بملمح مجرم يصارع بالكوعُ إن وجـد وجـدَ بشجارٍ وتـميعُ
لعلﹼ كل ذي مرتبة بطابع مطبوعٌ فلتكن راعٍ فحياتنا دقائق وبضعُ
إن الصحـبة هي فضيلة لا تـبـاعُ قد كان في فراق صاحبٌ عين بأدمعُ
كَيْ لاَ يفقدها الواعي معها يتبلتعُ ويتضمنها كسد ذون أن يبـصعُ
فإن الـتعادي شـبق عـنه نترفعُ و هو حـارق ما زرع كالإبـداع
إنه يـلغم الحدود بشرط النزاع فألحق بمعـنى الـمشترك الـضياع
و يـغرس في مكان طـيبٍ بشعٌ إنه يستـبدل الكلم بنقق الضـفـدعُ
و اليـدٌ تلمس جـبيناً بـها تـرعُ لـقيـاس حـرارة تـأسفٍ دائـعُ
حتى صح هذا في كل الأوضاعُ الألـفة كان كل شيـخ لها لَـدَاعٍ
عنها أنشدو فالمحبة كالمشروعُ والله المحبة ونحن يحبنا أجمعٌ
من إثـرها فـقـد توزعَ الوازعُ في وحدة راوٍ وزن كلامها النافعُ
نظمي عنها ليس إلهاء بَلْ إقناعُ فهو يجـيئ في المسألة ضـلـيـعُ
لعن من أيقظ كل فـتنةٍ تتـلعلعُ أو أي خصومةٍ ما تزالُ تتـفـقعُ
إِنها ضلالة والدمامة منه تتفرعُ كذاك صاح فيهم إلى الأبد بالوداعُ
أياً يكـن السبب علـيك أن تَرْدَعَ نسيان صحبةٍ كالوقتَ الرفيعُ
لماذا سيكون لما لا ينبغي تَسَرعُ؟ فليكن التعامل بزهـرِ ربيعٍ رائعُ
فـل يـتم التبادل بسعلةِ الـنجوعُ و عن كل بضاعة طائلة يـتم الدفاعُ
فلا تـفعـل للشيطان نفسك تبيعُ يُلْحِقْ مشاكلٌ تنزل بالإنسان للقاع
نعود من شرهِ في أنفسنا سـبـعٌ ونُحادرُ أن لا يزل بنا قدرَ شره تسعٌ
إنْ ساد ساد عيش محتقرٌ وضيعُ لا سَمْحٍ لِإِحْتَقِـرَن̆ أنْ يكونَ ديـوعُ
أمام إملائاته الدارعة لاَ نينعُ فوَيْلها لدرجةٍ كتلك عند القطيعُ
لنقـتلع جـذع الحقـد بلا تـعـتـعُ نُنزعهُ عنا كما لباسٍ وسخ ننزعُ
بكل حـرِﹼ غائلةٍ عنـﹼِـيِ أدفعُ ما سيؤرق بتعتعهِ عَنِ الهجوعُ
أو ما يؤجل عن معاش لمدة أسبوعٌ سحقاً إِنه إفلاس من كل تمتع شائعُ
أَحياناً إنْ لم راحةٌ في نفسك تصنعُ مَـنْ سيـأتيكـَ بـقِـسطه كـي تَبْرَعَ
إن الجو بضع مراتٍ سيئٌ يوجعُ لا تدعه يحسبنك في مذكرة الصراعُ
حَـوْلَ هـذا أَلُ نَحْـنُ بِإجـماعُ إِن إِنْـسٌ خَطَاءٍ مرةً بلا تـبجعُ
لحريتكَ حدود و ما يخصها من بقاعُ لا تبتعد معتقداً كلٌﹼ بيتٌ لك ومرتعُ
لي غرفتي سيارتي ملكيتي بالتربيعُ جيدٌ جداً مكان حقوقي كياني أوﹼضعُ
أو شرارة سـتراق وتخلف الـبلـقعُ نُحْـصِنُ مربعُ حرمتنا بالدروعُ
فلا فاوضتَ على هدوئك يا سميدعُ متى كنت بحكم العدل تسكن الموقع
فإن للصحبةَ نسخةٌ واحدةٌ لا تطبعُ مَا لا نستطيعُ علـيهْ لها لا نوقعُ
لنضع ما بداخلنا في خارجه موضوعُ كسماء عظيمةُ الصفاء بداخلي أصنع
مِنْ خَاطِرُهُ بِـهِ إِتـساعٌ يـشـفعُ و في كرم تسامحٍ لا شيء يضعضعُ
يُجَازِيْ رَبﹼﹲ كل يـدٍ به تـتبرعُ كما مَشْهَـدٌ جَمِيْـلٌ بِهِ شئمتهُ تتطوعُ
هذا ليس يفلس كشركة الترقيعُ تتركُ التصغير يسري كلعاب أفاعٍ
إنه يـلـدغ وَجْـهُ غَـيْرُ يافـعُ و مذاق خصومةٍ ليس له متجرعٌ
يريد أن يبقى يتحرها كالمدقعُ يـنعـرُ بـها ذاتـه كـأبـلـه هــيـعُ
وَ صَحْ مَنْ مَعِيشَتَهُ عَلَى الشرعُ رِجلٌ غير دَاسٍ ضَحْلُ المستنقـعُ
أنظـرْ أقـوالَ العقـلَ للقلب و رَاجعِ فالـقـلب ذرةٌ إيمـانية لله تخـشـعُ
أما هـمس سوءٍ بالورع تطويعُ و أما النفس بالتهذيب تـستـرجعُ
لعلك همسٌ إن طال بـذاتٍ يُـباخعُ فوقتما تستعير إن الركوع يردعُ
إنها طاقة خمسَ مرات منها نشبعُ و سكـينتنا بها أحوالها سائرها تلـتـفع
هكذا حالٌ في حوضِ صوابٍ ينتقعُ ثم نزيدُ نجيبُ عن هذا ذون درائعُ
إن ما يـعـمي البصيرة ممنوعٌ أو ما يـسبب التداعـي لذات كالبتعُ
لكمؤذن بشهادة في بوق الصومعُ مـحظورٌ معه تـوقـف في الشارعُ
فَذَاكِرةٌ تفهرسُ وقائعٌ بالمرجعُ وجميع أحداثٍ تجمعُ وإنْ بالمعمعُ
و مُشْتَبَهٌ به؛ عنهُ شكنا يجولُ بالطبعُ هو لحظة هدوئنا السائـدُ قد يَـقطعُ
من خالطت نوعه فيك بالترجيعُ إذا ملئته زعلٌ عنك زعلانٌ كاعٍ
في مَاضٍ عقاب منحرفٌ أن يَصْلَعَ ثم بلـجامٍ يـدورُ قـبالـةَ الجـميـعُ
أحوال الـراهن سجـن يـقمـعُ وبـوابة محكمةٍ إفـتاحَ المصراعُ
تنصت للمتهم ومن بقضيةٍ يترافعُ وبإذن منها وكـر إجـرامٍ يـفـرعُ
حتى يكفنﹼ عن ترصد كي لا تَنْدَلِعُ فـوضى الأخـدَ بالثأر صاعاً صاعُ
لا تـكدر يومَ دنـيـاك الـبـديـعُ هو يومٌ في الأخرةُ عليك قَارِعٌ
لا أروي خرافة و لا لها أسمعُ و من يفعل لوثنية الأصلَ يرجعُ
إن بحقٍ يغلبُ إِنْ عِلمٌ مزروعُ عن ما يمكن أَنْ يـصمهُ نتـراجعُ
لا تكدر يومَ حياتك في الواقعُ في قـيامةَ باقياتٍ حسابه مشرع
لا تكدر يومَ حياتك في الواقعُ كل صعبٍ فيه يلان بتدليعٍ دالعُ
لا تكدر يوم حياتك في الواقعُ كل ندمٍ فيه ينزع بكثرة قولٍ بزيعُ
لا تكدر يوم حياتك في الواقعُ كل عُسْرٍ فيه نصائحَ خبيرٍ إتستدعِ
لا صَبْوَةٌ في من سنصيدُ منه خداعٌ هائلٌ جداً لشأنٍ يسيرُ قاعٍ وباعُ
لـنزيـلَ عنا رأيٌ غير مضطلعٌ فمصدر تَـنَـابُـزٍ كَلامٌ غير بارعُ
إن كلامٌ غير جديد بَالٍ و مصطنعُ و كلام نخبة عن السبق و الإختراعُ
سيءٌ إِنْ حياتكَ تَفهمُ بخشنةِ الدراعُ إثـرسبابٍ خشن طراءَ بهم الفجيعُ
نتيجته كان واحداً بلسانٍ مقطوعُ وأسنانٌ على طَريقٍ ترقص وتقارعُ
نتيجته كان واحداً بعنق دمٍ ينبعُ اللهمَ لا تجعلنا كمن شاع فيهم الفزعُ
لَسْنَا عين تنظر للأمام في مَساعٍ وعين لخلفَ ظهرٍ تحرس المضارعُ
إستغفـارٌ له لِـنكـثر إنه تضرعٌ يكن نكادُ إن نخطي به نرجعُ
و يصيب برحمة من شاء ويرفعُ رحمة بها جوهرنا يـتـرصعُ
اللـهم لا تجعلنا كمن فيهم الجزعُ إستغفـارٌ له لِنكـثر إنه تضرعٌ
بِه إرتقاءً زادَ من له يتواضع ومن لا يغـرهُ طمعٌ و لا جشعُ
إِنْ كُـنتَ حساب بألة حساب تضعُ فإن حساب الله عنك حساب ممتنع
أحسب هو خالق الكون الشاسعُ و بالتالي شهـادة غيبٍ عنده تقعُ
إذن أمرٌ علينا صعبٌ التوقعُ و عنده أَجْـرُ مُحسنينَ لا يَضيعُ
حـوارٌ بِإعتدالٍ فيه عطرٌ يتتايعُ منه نفح أريج بُسَيْـتِنٍ والمزارعُ
نقدمُ فيه مثالَ قدوةٍ لا تخـدعُ إنه تحصيلٌ كـنيـةٍ لا تبتاعُ
في هيئة حميدٍ وسمعٌ لهُ ينصاعُ نَرَى مَجْدٌ فِيْ خِضَمِﹼ حديثه يقارعُ
يُلْقِي درسهُ مستوعب من النخاع كـلامُ مَنْ يُجِيدْ عَمَلٌ متقنٌ يـقـنـعُ
أما وجهُ قبيحٍ له أن يضعَ قناعٌ صنف صخر لا ماء يحي فيه ليبتلعُ
جِدالٌ بالتي أحسن قانون مطاوعُ و الإحترامُ الـمتبادل إرتدادٌ بالنصوعُ
هذا مـتعارف عـليه إنـهُ يـقـعُ إِنـﹼـهُ في كل إعتقاد يشترك الجدوعُ
كـسـلام الله عـليكم لهُ بالتوزيعُ ذي خَطْوٌ بِـهِ بـقـسماتٍ غير برشاعُ
لسانٌ جميلٌ يلفظ الشجائعُ يستحق أن عملـةٌ لـهُ تـدفعُ
هو يعتد فينا المعروفَ صنيعُ سـواهُ شراءٌ لهدوءٍ سنـدفعُ
أو إنهُ إلى للخلفِ بهِ سندفع وهراوةٌ تخرسُ من بالبدعُ
من لا نستفيد منهُ عنا سينخلعُ ليس يصون فمه و معه لا لتطبيعُ
قي متمعن لتفوهك الطبائع إذا لم، عليك له بضريبة الدفـوع
ثم ذاك الذي شأنهُ كبيرٌ ورعُ لا ينزل بنفسه ليتوعوع مع الرضعُ
من تلاع الوثوق لنسقي المترعرعُ كُـلما يبزغ ساطعَ النوع مشعشعٌ
فإنﹼَ نقيمُ فينا طمئنية كالمستودعُ هكـذا نـقيمُ فِـيـهم حسنى الأطاعُ
حتى حِسﹼ الدِّهن صافٍ يقشعُ و فـرك الـرأس بأصبعٍ يسمعُ
نُـشجعُ تَـدريبهُ على مهارةٍ تنـفعُ فالتوجيهُ على تـدريبٍ أهمُ من أسرعُ
إن إقـتـناعـنا بمن عـروةً متشبعُ أنائدٍ على رقابنَا لا تابعُ و لا متبوعُ
وَيَكَا إستقانا منك كلٌﹼ رعيتَهُ راعٍ في فَـيْئِهَا نمت سُنْبُلَتُهُ بإبتسامة تطلعُ
إتحاده في صحبةٍ لهو بصحةِ السباعُ زئيرٌ واحد في جماعة لـقوة المجتمعُ
فالصحبة بـإيـقاعِ الإقبالُ المرتفعُ وجهها مشرق نِعْمَ ما بِهِ مِنَ التلمعُ
هي بـفطـرة نَحْنُ إِلـيها بالـنزوعُ إن تبدت ألأيادي إليها للعناق تهرعُ
هكذا نختار وننتخبُ هـذا النوعُ ونوع عيشٌ مهذب من عليه نقـتـرعُ.
مصطفى بوالزغباط – مدينة كلميم
محبتي وامتناني لكم ودمتم ودام ألقكم أيها الرائعون في خدمة الإبداع