بين الشاطئ و بطل الخميائي
أحيا تفاصيل حلمي،
التي تتكرر،
أقرأ البحر ورماله،
أتصفح روايتي بخوف،
وحروفها الحزينة،
يأبى الفرح أن يطاوعني.
°°°°
اكره العبودية،
اطوق للحرية،
لوطن يحترمني،
لانسانية الانسان.
°°°
هامت مخيلتي،
وراء البحر،
في قصور الأندلس،
ومتحف اللوفر،
ومعالم لشبونة،
اعود لموطني،
على لحن بئيس لبائع القهوة،
ومنقبة تحمل كناش لنشق نسائي،
والأقوال البذيئة لمراهق لا رادع له،
وبفحش الكلام والفسوق في الخصومة.
أين ثقافتنا من هذا وذاك؟
كمال العود – مدينة تارودانت
اترك تعليقا