أرجوك لا تكابر
تواضع قليلا واعترف
بأني اقتحمت كل
حصونك المنيعة
التي كنت بها تفاخر
لا تتباه بأنك
حطمت قلوبا وقلوبا
كانت بك تهيم
و لنيل رضاك
تصارع وتخاطر
اعترف بأني تسللت
خفية عنك إلى الشغاف
أسرتها فأصبحت ترتعد
من سطوتي وتتوسل لي
بأن أفرج عنها
لتعود انت كما كنت
مختالا. . تكابر
سيافا تجلد الحب
وتضرب أعناق المشاعر
وتتركها تئن. . ثم تغادر
سعيدة سرسار – مدينة إنزكان
من الرجاء ينفرط عقد الكبرياء
قصة جميلة وموحية
تحياتي