نظرت إلى الأغصان الجافة على الأرض. سمعت وشوشات الأوراق الشاحبةوهي تهمس لبعضها. بعد حين نشهد نعيها بهذه المناشير القاسية. ابتسمت لعنفوانها وعانقت التراب.
.
.
.
سعيدة سرسار – إنزكان
أستاذة اللغة العربية ثانوي
كاتبة قصص قصيرة جدا، القصة والومضة و بعض الخواطر
اترك تعليقا